- هل تعلم أن الحرب العالمية الثانية كانت أكثر الحروب تدميراً على مدار التاريخ.
- هل تعلم أن أول قنبلة ذرية في الحرب العالمية الثانية تمَّ إنشاؤها بواسطة أمريكا، ولقد تم إسقاط هذه القنبلة في مدينة هيروشيما في اليابان.
- هل تعلم أن عدد البكتيريا في الأُذن قد يزيد بمقدار 700 مرة إذا تم ارتداء السماعات لمُدة ساعة كاملة.
- هل تعلم أن بعض أنواع أحمر الشِّفاه تحتوي على قُشور السَّمك من ضِمن مُكوِّناتها.
- هل تعلم أن بصمة اللسان تَختلف من شخص لآخر، مثل بصمة الأصبع.
- هل تعلم أن معظم الأشخاص لا يستطيعون لَعق منطقة الكوع لديهم
- هل تعلم أن هناك بَعض الاعتقادات بأن الألماس مَصنوع من الكربون والبكتيريا الميتة.
- هل تعلم أن عدد البكتيريا المُتواجِدة في جسم الإنسان أكبر من عدد خلاياه.
- هل تعلم أن استخدام المُطهرات المُضادة للبكتيريا أقل كفاءة من استخدام الماء والصابون في قتل الجراثيم
- هل تعلم أن الخوف من الأسنان يُدعى بالاودونوفوبيا
- هل تعلم أن أكثر اسم انتشاراً في العالم هو اسم محمد.
- هل تعلم أن شَعر الإنسان يستمر نُمُوه لمُدِّة بِضع أشهر بعد مَوت صاحبه.
- هل تعلم أن أعلى مبلغ تم دفعه لشراء بقرة كان 1.3 مليون دولار.
- هل تعلم أن هوية بُنَاة تاج محل غير معروفة.
- هل تعلم أن سُرعة نُمو الأطفال في فصل الربيع أكبر من غيرها في الفصول الأخرى.
- هل تعلم أن وَزن دماغ الإنسان يَبلُغ ما يُقارِب 1,300 إلى 1,400غ.
- هل تعلم أن وزن دماغ الإنسان البالغ يَزِن ما يُقارِب 2٪ من إجمالي وزن جسمه.
- هل تعلم أن أعلى رقم قياسي للبقاء دون نوم تمَّ تسجيلة من قِبَل راندي غاردنر في عام 1965م، حيث استطاع البقاء دون نوم لمُدّة 264 ساعة.
- هل تعلم أن فُقدان الوعي يَحدُث بعد مُدِّة 8-10 ثوانٍ من توقُّف تَدفُّق الدم إلى الدماغ.
- هل تعلم أن طول الحبل الشوكي للإنسان يُساوي 45 سم في الرجال و43 سم في النساء.
- هل تعلم أن عدد الخلايا المُستقبلات لحاسة الشم عند الإنسان تُساوي تقريباً 40 مليون خلية.
- هل تعلم أن القيام بتناول الخضراوات يومياً يقوم بتحسين صِحة الجسم، ويُقلِّل من مخاطر الإصابة بأمراض عديدة.
- هل تعلم أن عملية اتِّباع نَمَط حياة صِحي تُعدّ أفضل طريقة لخسارة الوزن وتحسين صِحة الجسد.
- هل تعلم أن نظرية الانفجار الكبير تَنُص على أن الكون بدأ منذ مليارات السنين بانفجار كبير جداً.
- هل تعلم أن درجة حرارة تَجمُّد الماء هي 32 فهرنهايت
إتصل بنا
.إفتح المحتوي بمشاركة المقال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق